القلق عادة ما يقل بعد مواجهة الشىء المثير والمقلق والمخيف فترة كافية. وهكذا فالمرضى الذين لديهم وساوس متعلقة بالجراثيم لابد وأن يبقوا فى مواجهة أو ملامسة الأشياء التى يظنون أنها ملوثة حتى يختفى القلق المتعلق بها. وبتكرار التعرض يتعود المريض على المثير أو الشىء المخيف ويقل القلق حتى يصل إلى درجة لا يخاف فيها أبداً من مواجهة المثير المسبب للوساوس. …